هذه الهدية هي صدقة جارية عنك وعن والديك، بأجر مضاعف في مكة المباركة، حيث تساهم في تفريج كربة أيتام وفقراء وتمنحهم الفرحة. نسأل الله أن يجزيك خير الجزاء ويكتب لك ولأحبابك الأجر العظيم وأن تكون هذه الهدية سبباً في دعوات مستمرة وأجور لا تنتهي. "أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة" – رسول الله ﷺ تبرعك يغير حياتهم، ويظل أثره في ميزان حسناتك.
بهذا الإهداء، تساهم في رسم الابتسامة على وجوه الأيتام والمحتاجين وتزرع السعادة في قلوبهم. أسأل الله أن يجعل هذه الصدقة في ميزان حسناتك وأن يديم لك الأجر والثواب بلا انقطاع، وأن تكون سببًا في دفع البلاء وفتح أبواب الخير.
يكون هذا العطاء سبباً في إسعاد الأيتام ودعم الفقراء، ويمنحك مكانة قريبة من الحبيب ﷺ في الجنة. "أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة" – رسول الله ﷺ بارك الله في عطائك وجعل هذا الإهداء في ميزان حسناتك.
بتبرعك، تغيّر حياة الأيتام للأفضل وتكسب رضا الرحمن وأجراً دائماً يبقى معك للأبد. جزاك الله خيراً وجعل هذا الإهداء في ميزان حسناتك.
هذا الإهداء سيكون لك صدقة جارية، تفتح لك أبواب الحسنات التي لا تنقطع، وتجعلك من جيران الرسول ﷺ في الجنة. بتبرعك، ترعى الأيتام وتدعم الفقراء، وتكون سبباً في إدخال السعادة على قلوبهم وتغيير حياتهم.
فلنجعل من كفالتنا للأيتام وسيلة لنشر الخير، ولنعمل معًا على إدخال الفرح إلى حياتهم. كل تبرع هو خطوة نحو الخير، وكم يسعدني أن أشاركك هذه اللحظات المباركة.
"ساهم بـ 55 ريال في كفالة 200 يتيم مدى الحياة مع جمعية المنافع الخيرية. تبرعك يضمن لك أجرًا عظيمًا، يغفر ذنوبك، ويزيد حسناتك، مع وعد بمجاورة النبي ﷺ في الجنة. تبرع الآن لتكون سببًا في تغيير حياة 200 يتيم."